المحبطات أكبر من المحفزات وإن كانت الأخيرة تنبع من الذات , المثبطون أكثر من المشجعون وإن كان التشجيع إراديا , الصوت الداخلي السلبي ومبرراته أعلى من الصوت الإيجابي ومعطياته , المعرقلون من شتى الاتجاهات , محدقون بحاضرنا , والمتربصون في مستقبلنا , الإنطلاق نحو الهدف بعين واعية مبصرة ,وعقل ذو بصيرة نافذة , يتحقق المراد بتخطي العقبات وبثقتنا بالله , وبإرسال الطلب للسماء والإيمان به ومن ثم مسؤوليتنا تجاه هذا الهدف والصبر والتصبر لأن في حال عدم سعيك وراء هدفك سوف يتحقق هدف غيرك فيك ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق