الاثنين، 28 سبتمبر 2009

للحظ علامات ؟!

الحظ هذه الكلمة السحرية تعبت وأنا أبحث عن تعريف لها أو تفسيرأسبابها أو حتى أستيراد معطياتها أو علاماتهاالحظ بالمختصر المفيد هو حصولك على علامات إيجابية دون بذل أي جهد أو قلق ومن بين أهم علاماته :
1- النجاة من كارثة أو مصيبة تؤدي إلى الموت .
2- أن يكون لدية أطفال سليمين.
3- وقوع عدد لا بأس منه من الفتيات الجميلات في حبه والشباب إلي يفرح القلب في حبها .
4- يصخب بالحياة الإجتماعية محبوب من أصحابه .
5- أن يتمتع بصحة جيدة .
6- يتمتع بعمر طويل ويشوف أولاد أحفاده أو أحفاده على الأقل .

الأحد، 20 سبتمبر 2009

تحت خط الإستحمال

راح أسرد طباع كلنا لا نحبذها بل وننبذها , وتكون دايما نابعة من صفات وسلوكيات الإنسان( سواء بنت أو رجل ) الجيكر ( القبيح ) 1- إدعاء المثالية 2- متمرس في فن الإحباط خصوصا إذا ثبت تورط الطرف الثاني في حياكة مقلب ضده أو إذا شم رائحة غدر أو غرور 3- دايما تفتخر بأنوثتها زيادة شوي وتعتز بمفاتنها أو فحولته إذا كان رجل لأن رأسمال الوحيد 4- تميل دايما للرجل الوسيم أما الشخص الجميل أو الجميلة تصدر منهم تصرفات لا نطيقها أيضا 1- لا يكتفي بزواجه وفي حالة بحث دائمة عن قصة حب جديدة لاستمرارية نجوميته وتأكيد أسطورته 2- يدخل في الموضوع مباشرة دون الاهتمام بتفاصيل 3- يتصنع أو تتصنع اللامبالاة لجمالها للإستدار مفردات الإعجاب واستنطاقها من الناس 4- لا تعير اهتمام لجمال الأخريات .

الخميس، 10 سبتمبر 2009

مداح نفسه ؟!

في بعض الناس أو المجتمعات لا تعرف إلا أن تمدح نفسها وتلمع منجزاتها وتذكر دورها وتفخر في حال نجاحها معلله بمكانتها وفي حالة وقوعها في الخطأ تلوم الآخر و غالبا ما تكون منكفأه على ذاتها وتغازل روحها وتتشدق بجمالها وتهمش الضيف وتهاجم القوي أو تتجاهل من قوته وتقوضها , وهذا دليل ضعف وجبن وعد مواجهة المختلف في الذوق أوالعرق أو اللون , ومؤشر على المحافظة على الخصوصسات وعدم أغراقها في العموميات , وذا معطى أيضا على الكبر والغرور , متناسين أن لله وحده رداءه الكبر والغرور وإن تنازعوه يعذبهم الله عز وجل .

مداح نفسة يبيله رفسه .

في بعض الناس أو المجتمعات لا تعرف إلا أن تمدح نفسها وتلمع منجزاتها وتتشدق بجمالها وتغازل روحها وتذكر دورها تنكفأ على نفسها فقط ولا تقبل بالآخر وتهمش الضعيف و تهاجم القوي وتفخرفي حالة نجاحها المنفرد وفي حالة وقوعها في الخطأ تلوم الآخر , وهذا دليل ضعف وجبن وعدم مواجهة الآخر المغاير في اللون أو العرق أو الذوق , ومؤشر على استحالة الأنفتاح على العالم المختلف للمحافظة على الخصوصية وعدم تمييعها في العموميات , ومعطى أيضا على الكبر والغرور .

كلمة لا دائما صامتة !

تجد في طريقك وفي تداولاتك مع البشر سلسلة من الأعذار والحجج والمعنى الباطن لها هو كلمة لا , أو قد تجد الرفض الملتوي أو الأتنظار الغامض دون توضيح الأسباب والمعنى المخفي هو كلمة لا , وتجد المجاملات السمجة واللقاءات المجبورة والمعنى الداخلي لها كلمة لا , السبب وراء كتابتي لهذه المقالة هو متى نتعلم أن نقول لا بشكل علني ومتى نملك الشجاعة لقولها ؟ , هل السبب هورغبة منا في تجنب التجريح للطرف الآخر أم رغبتنا في عدم توضيح سياسة ما أو أسباب الرفض , في النهاية كلمة "لا " بين السطور نفهمها ونحسها ولا ننطقها أو نستقبلها.

الأربعاء، 2 سبتمبر 2009

ماكو فايدة !

تستذبح المرأة نفسها وتستقطع من وقتها لآجل نصرة قضيتها ووضعها في مكانة محترمة تليق بها وتحرص وتستميت على أنتزاع أحترام الرجل لعقلها لا لجسدها (الجسد بينها وبين نفسها ) , وفي نفس المصب تحرص على جمالها وتقف في طابور انتظار دور في العمليات التجميلية, وتستشييط فرحا وتتنطط من السعادة في حال نادها أي شخص بكلمة بنت أو أنسه أو صبية أو يا حلوة , و أ ي شخص مثالي يقع في مطب تلمييع وتزيين صورته أمام المجتمع وبين سقوطه المدوي في شرك الغواية أو شباك الفتنة , والأقتتال من أجل رفع شعار حقوق الإنسان ومحاولة صيد حق الإنسان حتى لو في بطن الحوت وما نراه من قتل للأبرياء و حياكة المؤامرات والتعامل مع الإنسان على أنه أرخص ما في الكون والاستغناء عنه في حال عدم توفيره لمصلحه لي . ما قلت لكم ماااااااكو فايدة